لم يكن زيج زيجلار صديقا شخصيا لي فقط، بل كان صديقا لمؤسسة مارى كأي لاكثر من 35 عاما. وعلى مدار الاعوام، حفزت قدرته الهائلة على الالهام والتحفيز للعديد من مستشارينا على الوصول الى النجاح. انني أقدر رسالته .الخاصة بالتفكير الايجابي، والتي عاش مؤمنا بها ومعلما لها بكل اخلاص .ان حماسه معد ويعم الجميع