«في السابعة، اشتقت للحب وقرأت بشغف عن أشخاص بدؤوا الحب في السابعة؛ كنت أنتمي إلى هؤلاء الفتيان الذين لم يكن الحب موهبتهم الوحيدة، فهم إلى ذلك كانوا شعراء أو موسيقيين. لم أكن عرفت ماذا سأصبح لكنني متأكد من أنني من هذه الزمرة (...) كنت أحس بهذا النور يرفرف من حولي أيضاً وأنتدب نفسي لحب كبير وخسارة عظيمة. حب كهذا يجعلني في زمرة هؤلاء الفرادى الذين لم تكن حياتهم أقل من موسيقاهم وأشعارهم. كنت أضع قلبي في ترتيلي وإنشادي وإن لم أكن متأكداً من جمالهما...»