إذا كانت الدول طرفا أساسيا في التنمية المستديمة، فإنه ينبغي عليها أن تعتمد أيضا على أطراف فاعلة أخرى. وأولها المنظمات الدولية، التي يتعمق دورها مع انتشار العولمة. وبعدها المنظمات غير الحكومية، التي هي في نفس الوقت لسان حال تطلعات المجتمع والخبيرة في مجال التنمية. وأخيرا المؤسسات التي هي في الغالب الغاية الأخيرة للسياسات المرسومة